جائت فكرة الملتقى بعد الزيارة التي قام بها رئيس جمعية بن جلول في سنة 2013 الى ولاية ادرار ولقائه بنجل الشيخ محمد بن كبير رحمه الله الذي قال له ان أمنية الوالد اي الشيخ بن كبير رحمه الله هو ربط الشمال بالجنوب لخدمة الجزائر.
فكانت زيارة جمعية بن جلول لمنطقة رقان سنة 2015 والوقوف على أحداث التفجيرات النووية برقان
فكان الملتقى الأول سنة 2019
الملتقى الثاني سنة 2022
وهذه السنة 2023 الملتقى الثالث
تحت رعاية السيد والي ولاية البليدة
وتحت اشراف مديرية المجاهدين وذوي الحقوق ومديرية الشؤون الدينية والاوقاف
وبالتنسيق مع جامعة البليدة 2 بالعفرون علي لونيسي
نظمت جمعية بن جلول الملتقى الثالث التفجيرات النووية برقان الذكرى 63 تحت شعار ” ذاكرتنا تأن برقان وترفض النسيان “